عائدة إيمانقولوييفا
عائدة نصيرقيزي إيمانقولوييفا - (بالأذرية: Aida İmanquliyeva) هي مستشرقة وكاتبة وناقدة ومترجمة وعضو اتحاد الكتاب الأذربيجاني منذ عام 1981، دكتوراه في فقه اللغة (1987) [1] حياتهاولدت عائدة إيمانقولوييفا 10 أكتوبر 1939 في مدينة باكو، في عائلة مثقفة.[2] بعدما تخرجت من المدرسة الثانوية 132 بالميدالية الذهبية، ثم درست اللغة العربية في كلية الدراسات الشرقية بجامعة ألأذربيجان الحكومية.(1957–1962) في عام 1966، بعد التخرج، عُينت باحثًا مبتدئًأ في معهد شعوب الشرق الأدنى والأوسط التابع لأكاديمية العلوم الأذربيجانية، ثم باحث أول (1966-1976)، ثم رئيس قسم فقه اللغة العربية (1976- 1988)، نائب المدير للشؤون العلمية (1988- 1991) في معهد شعوب الشرق الأوسط والشرق الأدنى. وميرًا للمعهد ابتداء من 1991 إلى غاية وفاتها. والوقوف في عداد العلماء المستشرقين الذين لهم شهرة عالمية شرف طبعا. إلا أن عائدة هانم لها خدمة علمية – فلسفية متميزة من اللآخرين تميزها عن زملائها.[3] نشاطها العلمييجب أن يقف موقف الآهتمام حوار الحضارات الشرقية - الغربية وفكرة الوحدة البشرية اللذان يشكلان خط إبداعها الآساسي. إذ أن عائدة هانم لم تكتن بذكر خدمات الأشخاص الأفذاذ الذين دراستهم بل قدمت آراء قيمة جدا في إتجاه حل القضية بين الشرق والغرب.[4] كانت عائدة ترمز وحدة الشرق والغرب بمزاياها الفردية التولدية. وكانت عائدة هانم التي جسدت بمظهرها ومعنويتها شعرية الشرق وعلويته تمثل في آن واحد حضارة الغربالعصرية بآتصالها بالعلم وعقلانيتها وخصائصها التنطمية وعصريتها.[5] نشرت مقالتها الأولى <<ميخائيل نوميم والأدب الروسي المتقدم في القرن التاسع عشر>> في مجلة <<أذربيجان>>. ترجمت عديد من القصص للكاتب اللبناني نومين من العربية إلى الروسية ونشرت في مجلة << فوستوشني ألماناكس >> (موسكو،1979) نشرت عائدة إيمانقولوييفا مجموعة القصص بعنوان <<رجل وطير>> مع مرشح العلوم الفلسفية، أستاز اللغة العربية في كلية ألإستشراق لجامعة ألأذربيجان الحكومية مالك قراييف في السبعينيات.(1971، 1973،1979 1981)[6] تمثل بروفيسور إيمانقولوييفا الدراسات الشرقية في العديد من البلدان الأجنبية (موسكو، كييف، بولتافا، سانت بطرسبرغ، هالي). كانت عضو في هيئة رئاسة اتحاد المستشرقين. مؤلفاتها
مقالاتها
ترجمتها
انظر أيضاhttps://www.youtube.com/watch?v=PGMr_EHBOoA المراجع
|