زهير قنوع
زهير أحمد قنوع (01 كانون الأول 1974 -) مواليد دمشق، سوريا، هو ممثل مسرحي ومخرج ومنتج وكاتب سوري، ينتمي لعائلة فنية عريقة.[1] حياته الشخصية- هو الابن الأصغر للشاعر والكاتب الراحل أحمد قنوع (1937 - 1992) والذي يعتبر عرّاب عائلة قنوع الفنية، وعمه المخرج مروان قنوع وابن عم الممثل محمد قنوع.[2] - متزوج من الكاتبة وبطلة السباحة السورية نورس علي سريو، ولديه منها ابن أسمه آدم. - تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي في دمشق ثم حصل على الثانوية العامة من مدرسة فايز منصور بدمشق العام 1991 - درس إدارة الأعمال في جامعة دمشق - المعهد المتوسط التجاري وتخرج في العام 1993 - انتسب إلى نقابة الفنانين سنة 2006 بصفة مساعد مخرج ثم حصل على صفة المخرج التلفزيوني. - تنقلت إقامته وعمل ما بين دمشق والقاهرة وبيروت. البداياتكان مقرباً من والده وتربى في كواليس مسارح دمشق، وتشكل وعيه الفني على الموسيقى والغناء والمعرفة وارتاد صغيراً العديد من العروض المسرحية الهامة كمسرحية سكان الكهف للمخرج الراحل فواز الساجر، حيث اصطحبه والده لمشاهدة العرض، وهناك كانت الدهشة وشرارة البداية. نشأ في منزل والده الذي بقي يغص بالفنانين والموسيقيين والمطربين والأدباء والمثقفين طيلة ال18 سنة الأولى من حياته. كتب الشعر في ال15 من عمره، وله عشرات القصائد العامية والفصيحة التي لم تنشر والتي استخدم بعضها في العديد من المسرحيات والمسلسلات والأغنيات. بدأ عمله الفني ممثلاً في المسرح الشبيبي مطلع العام 1990 مع الكاتب والمخرج السوري زهير البقاعي. سيرته المهنيةفي المسرحقدم مع فرقة رابطة الأمويين وفرقة فرع دمشق مسرحيات:
مثل في المسرح القومي:
أخرج للمسرح الشبيبي مسرحية «الخادمات» عين مديراً لمسرح معرض دمشق الدولي 2000 -2001 وكان مديراً للمهرجانات الفنية الدولية فيه أنتج للمسرح الخاص ضمن تجمع «أوركيديا المسرحي» مسرحيات:
أسس مع المنتج الراحل أديب خير «تجمع ساما المسرحي» وأدار التجمع الذي قدم العديد من الأنشطة المسرحية والموسيقية والغنائية والتشكيلية وأهمها مسرحية الرجل المتفجر للمخرج باسم ياخور، واستقدم كبار المسرحيين السوريين والعرب للعمل على خشبة مسرح سامة أمثال توفيق الجبالي ورفيق علي أحمد ونائلة الأطرش، والكثير من الفرق الموسيقية الشبابية، والحفلات الموسيقية ضمن مواسم عروض مسرح سامة. وفي عام 2020 كتب وأخرج مسرحية أدرينالين للمسرح القومي. في التلفزيونإخراجًا
عمل مساعداً مع العديد من المخرجين السوريين في الفترة الذهبية لنهضة الدراما السورية:[3]
كتابةًقدم ككاتب محترف الكثير من النصوص أهمها:
كتب كلمات العديد من شارات المسلسلات أهمها:
فيديو كليبأخرج العديد من الأغاني المصورة أهمها:
إنتاجاً
في السينماكتب وأنتج وأخرج للسينما فيلمه الروائي القصير «الباب الحديد» وهو العمل السينمائي السوري الوحيد للنجم العالمي غسان مسعود، 2005 كتب وأنتج وأخرج فيلم البحث عن جولييت 2019 جوائز وترشيحاتحاز وحازت أعماله على العديد من الترشيحات والجوائز أهمها:
آراء نقديةقدمت بحقه انقسامات وتناقضات حادة في الآراء النقدية، وأثارت الكثير من أعماله جدلاً جماهيرياً ونقدياً واسعاً، حيث اشتهر بالجرأة والتجريب في أعماله كاتباً ومخرجاً. عمل على مبدأ ورشة العمل في الكتابة الدرامية منذ العام 2002.[4] وصلات خارجيةمراجع
|