حمض الأيوتروكسيك
حمض الأيوتروكسيك[2] أو حمض اليوتروكسيك[2] ويُسمى أيضًا أيوتروكسيت الميغلومين (الاسم التجاري البيليسكوبين) هو مُركب يستخدم كوسطٍ مُغاير يكشف الفروق عند مقابلة شيئين خلال الأشعة السينية.[3][4] ويستخدم على وجه التحديد أثناء الفحوصات الخاصّة بالمرارة والقناة الصفرواية.[4] يعطى عن طريق الحقن البطيء في الوريد.[4] تُعدّ الآثاره الجانبية غير شائعة الحدوث، [5] القيء واحمرار الجلد والصداع والحكة وانخفاض ضغط الدم.[4] وتشمل الآثاره الجانبية نادرة الحدوث، النوبات والحساسية.[4] يُمنع استخدامه من قبل الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه اليود؛[4] حمض الأيوتروكسيك يعتبر وسط مغاير يحتوي على اليود من النوع ثنائي المركب (يحتوي المركب على جزيئين متشابهين من اليود).[6] صُنع حمض الأيوتروكسيك لأول مرة عام 1976.[7] وهو مُدرَج على قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية؛ التي تعدّ الأكثر فاعلية وأمان من بين الأدوية المستخدمة في النظام الصحيّ.[8] نادرًا ما يُستخدم في العالم المتقدم نظرًا لتوافر تصوير البنكرياس والأقنية الصفراوية بالرنين المغناطيسي (MRCP).[9] المراجع
الروابط الخارجية
|