في 4 مارس 2013، رشحها الرئيس باراك أوباما لتحل محل ليزا جاكسون رئيسا لوكالة البيئة. بدأت جلسات التصديق على القرار في 11 أبريل 2013.[4]
في 18 يوليو 2013، تم التصديق على عيينها بعد جلسات قياسية اسمترت 136 يوما، وأصبحت واجهة مبادرة أوباما العالمية عن الاحترار وتغير المناخ.[5][6][7]
كانت مكارثي زميلة في كلية تشان للصحة العامة في جامعة هارفارد. وكان تدرس مادة هناك في قسم الصحة البيئية بعنوان «القيادة البيئية: دمج العلوم، السياسة العامة، والبلاغة السياسية». كانت المتحدثة في المدرسة في عام 2017. في 6 نوفمبر 2017، أرسلت العميدة ميشيل ويليامز إشعارا عاما بتعيين ماكارثي كأستاذة للصحة العامة.[8]