أجرت شركة جنوم رونيه تحديثات كبيرة على تصميم محركها ذو الأربعة عشرة أسطوانة، باستخدام مواد مختلفة للمكابس والصمامات وزيادة مساحة أسطح التبريد بمقدار 39%، وذلك لمواجهة الانتقادات التي لاحقت محرك جنوم رونيه 14 كيه بخصوص فعاليته.
كُشف عن محرك 14 إن الجديد في عام 1937، وسُرعان ما استُخدم في العديد من الطائرات. سمحت تحسينات صغيرة أُجريت على المحرك في عام 1939، بزيادة نسبة الانضغاط من 1:6.1 إلى 1:6.8، مما أدى إلى زيادة قدرة للطائرات المنتجة خلال الحرب العالمية الثانية.
تطور محرك 14 أر إلى محرك جنوم رونيه 28 تي-1، المكون من 28 أسطوانة والأكبر سعة. كان هذا المحرك في الأساس، عبارة عن محركين 14أر-24 متحدين من الخلف، ويقودان أعمدة مراوح دافعة متحدة المحور عكسية الدوران.
14 إن-59: طراز من محرك 14 إن-58، يدور في اتجاه اليمين.
14 أر-4: طراز مطور. ارتفع أدائه باستخدام وقود ذو رقم أوكتان 92. استخدم شاحن توربيني فائق ثنائي السرعة (1:6.5 و1:9). يدور في اتجاه اليسار، وينتج قدرة 1590 حصان (1190 كيلو وات) للإقلاع.
14 أر-5: طراز من محرك 14 أر-4، يدور في اتجاه اليمين.