مجموعة من الأرهابيون يستمرون بتهديد المصالح الأمريكية حول العالم يقتحمون سفاراتها في دول شرق آسيا ويحولون رعاياها إلى رهائن، وزارة الدفاع الأمريكية وإدارة الأمن القومي لا تريد ذلك، لذا يتم مجدداً تجنيد العميل «سام فيشر» من الثيرد ايثيليون لحماية الأمريكيين وفي الظل متشحاً بالسواد يخرج «فيشر» وبهدوء لينفذ العمليات في السفارات، القواعد العسكرية ومخابئ الميليشيات ويحقق العدالة ويقبض على الأرهابيون ويكتشف مخططاتهم