تقليص (قبالة)
فهذا التقليص سمح بإيجاد مساحة فضائية لوجود العوالم المادية والروحية، وبنهاية المضاف، لوحود حرية الإرادة. في أدبيات الحاخامية، يسمى الله بالـ«همقوم» (بالعبرية: המקום، المكان، كلي الوجود) ويختصر بالتعبير «هو مكان العالم، ولكن العالم ليس بمكانه».[1] يشرح التفسير القبالي هذه الأمر باستعمال التناقضية وجوده وغيابه بنفس الوقت في الفضاء والعدم معا. وهذه دلالة على أن التقليص أوجد عالم مادي وروحي هو لدرجة ما يخفي روحانية قوة الحياة المادية اللانهائية للخلق.
التطبيقات في علم النفسيؤمن البروفسور موردخاي روتنبيرغ أن لعالم التقليص القبالي تطبيقات في علم النفس المخبرية. فتقليص الله نفسه لإيجاد العوالم هو نموذج لسلوكيات البشر وتعاملاتهم.[2] في الأدب الشعبيالتقليص هو موضوع رواية أريه ليف ستولمان بعنوان «الفرات البعيد» والتي نشرها عام 1997. «تسيم تسوم» هو عنون مجموعة من القصص القصيرة من كتابة صابرينا أوراه مارك والتي نشرت عام 1999. للإستزادةروابط خارجية
المراجع
|