بعد موت رفيق المليونير بروس واين جيسون تود، أُجبر على التقاعد من شخصيته باتمان، بعد عشر سنوات مدينة غوثام تجتاح بالجريمة والإرهاب من قبل المعروف بالموتانتس.
وين بعمر 55 سنة يبقى مع صداقة بالمفوض الشرطة المتقاعد بعمر 70 سنة جيمس غوردون، بينما الجوكر (عدو باتمان اللدود) كان في شذوذ الحركة لدى ملجأ أرخام مند تقاعد وين. سجن أرخام يمر به سابقا المدعي ذو الوجهين هارفي دينت بجراحة تقويمية لتصليح وجهه المشوه. بالرغم من أنه يبين للجميع أنه طيب، لكن سرعان يتغير بعد إطلاقه من السجن، تم هناك أخبار الجريمة في كافة أنحاء المدينة فوين يتذكر أبويه الذين يحفزانه أن يصبح باتمان مرة أخرى. فيكافح الجرائم الخطيرة، ينقذ كاري كيلي بعمر 13 سنة، لكن الآن كفح مع أنه متقدم للعمر.
الجزء 2
يقنع الجوكر وولبر لأخذه على برنامج حوارات لرواية قصته؛ هو يعمل على الهروب مع حليفه السياسي، والذي جهز له أحمر الشفاه الذي يسيطر على العقل، في هذه الأثناء سوبرمان والذي يعمل كمشارك حكومي لأنه يسمح لمساعدة الناس بسرية، الرئيس رونالد ريغان مصمم بأن ينهي نشاطات باتمان.
تأطير هذه الأحدات بنمو العداوة بين الولايات المتحدة الأمريكية و الاتحاد السوفيتي وذاك على امتلاك جزيرة مالطي.
بينما يذل حضور باتمان المستمر من قبل السلطات الوطنية، تصبح يينديل مفوضا وتطلب توقيف باتمان، ويحذر سوبرمان لباتمان أن الحكومة لن تتحمله مرة أخرى.