الغارة الإسرائيلية على بيروت (سبتمبر 2024)
في 20 سبتمبر 2024، قصفت طائرات قوات الاحتلال الإسرائيلي مبنى في حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت في لبنان.[4] قالت إسرائيل إنها استهدفت بالضربة وقتلت إبراهيم عقيل،[5] عضو مجلس الجهاد التابع لحزب الله وزعيم قوة الرضوان،[6] وبحسب وزارة الصحة اللبنانية استشهد 51 شخصًا وأصيب 66 آخرون.[7] وزعم الجيش الإسرائيلي مقتل ما لا يقل عن عشرة أعضاء من قيادة حزب الله.[إنج 1] الهجومفي حوالي الساعة 15:45 توقيت شرق أوروبا، استهدفت ضربة مبنى في شارع جاموس في حي القائم في الضاحية الجنوبية لبيروت،[8] وهي منطقة معروفة بأنها معقل لحزب الله، أشارت تقارير أولية إلى أن نعيم قاسم، الرجل الثاني في قيادة حزب الله، كان أحد المستهدفين،[4][9] وقالت وكالة الأنباء الوطنية اللبنانية إن الضربة نُفذت في طلعتين جويتين بواسطة طائرة مقاتلة من طراز إف-35. قُتل ما لا يقل عن 51 شخصًا، بينما أصيب 66 آخرون، تسعة منهم في حالة حرجة،[3] أظهرت لقطات من الموقع المستهدف أضرارًا جسيمة بالمبنى،[10] حيث كان الشارع مليئًا بالحطام والمركبات المدمرة. كما ورد أن الجيش الإسرائيلي أكد «ضربة مستهدفة»؛ ولم يُعْلَنْ عن أي تغييرات في إرشادات الدفاع لقيادة الجبهة الداخلية كما انهار مبنى آخر في الهجوم.[إنج 2] إدعى الجيش الإسرائيلي أن ما لا يقل عن 10 من قادة حزب الله قتلوا في الغارة الجوية في بيروت إلى جانب إبراهيم عقيل.[إنج 1] ردود الفعللبنان
دوليًا وأخرى
المراجع
|