البيت الأخير على اليسار (بالإنجليزية: The Last House on the Left) هو فيلم رعب وإثارة إنتاج عام 2009 للمخرج دينيس لياديس، كتبة كارل إيلسوورث، بطولة مونيكا بوتر، توني قولدوين، غاريت ديلاهونت وسارة باكستون.[4][5][6] أطلق في 13 مارس ومدته 110 دقائق. وهو إعادة لفيلم بالعنوان نفسه الذي أنتج في 1972.
القصة
بعد خطف فتاتين والاعتداء عليهما. تقوم عصابة يقودها سجين هارب باللجوء إلى بيت صيفي في الغابة يعود إلى والديّ إحدى الفتاتين. فيقرر الوالدان الانتقام من العصابة.
الإصدار
يرى النقاد أنه فيلم يدور حول 6 شخصيات، ما يُدخل الملل في النفوس. بينما يرى آخرون بأنه لا يجب على أصحاب القلوب الضعيفة مشاهدته، وأن هذه النسخة جاءت أفضل من نسخة 1972 ميلادي، التي بدت أكثر رعباً وعنفاً.