تحتاج هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر إضافية لتحسين وثوقيتها. فضلاً ساهم في تطوير هذه المقالة بإضافة استشهادات من مصادر موثوق بها. من الممكن التشكيك بالمعلومات غير المنسوبة إلى مصدر وإزالتها. بحاجة للاستشهاد بمعجم مطبوع بدلاً عن قاعدة بيانات معجمية على الإنترنت.
الإدراك الباطن[1] أو تثبيت المدركات الحسية[1] أو الترابط الحسي[1] أو الإدراك الشعوري هو درجة سامية من الإدراك والتصور، وهو وعيالذات لما تدرك، فهو إدراك يصاحبه الشعور به والالتفات إليه.[2][3][4][5][6]
مثال
يضرب الفيلسوف كريستوفر أوت Christopher Ott المثال التالي على الإدراك الشعوري:
طفل فقير مع طفل غني كانا يتمشيان سويةً وإذ يلحظا ورقة نقدية من فئة عشرة دولار على الرصيف. يقول الطفل الغني أنها ليست ذات قيمة كبيرة، في حين أن الطفل الفقير يقول أنها تسوي الكثير من المال. يكمن الفرق هنا في الإدراك الشعوري لكلا الطفلين لنفس الحدث، والذي يشعر فيه مدركاً من خلال تجاربه في الماضي لكل مما يرى أو يقيّم (النقود في هذا المثال).
^المعجم الفلسفي(PDF)، مجمع اللغة العربية، القاهرة، جمهورية مصر العربية: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، 1983م - 1403 هـ، مؤرشف من الأصل(PDF) في 3 فبراير 2020 {{استشهاد}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
^Ott, Christopher, The Evolution of Perception and the Cosmology of Substance, iUniverse, 2004.
^Runes, Dagobert D. (ed.), Dictionary of Philosophy, Littlefield, Adams, and Company, Totowa, NJ, 1972.
Karl Lange, Ueber Apperception (6th ed. revised, Leipzig, 1899; trans. E. E. Brown, Boston, 1893)
G. F. Stout, Analytic Psychology (London, 1896), bk. ii. ch. viii.
^Santrock. (2008). معالجة المعلومات. معالجة موضوعية لتطور مدى الحياة(بالإنجليزية: Information Processing. A Topical Approach to Life-Span Development.) (ص. 272-275). نيويورك: دار نشر ماكغرو هيل، Inc.>