يقول الكاتب والصحفي الإيراني مسعود بهنود: «في الليلة الأولى من الثورة حكم خلخالي بإعدام 30 شخص ثم إبراهيم اليزدي أصر على عدم تنفيذ الحكم ليصل العدد في الأخير إلى 4 أشخاص فقط وأطلقوا سراح 20 شخص. يقول خلخالي يزدي كان يعارضني كثيرا من تنفيذ أحكام الإعدام وكنت أغلق التليفون حتى لا يتصل بي أحد».[1]