صورة مجمعة التقطها مرصد هابل الفضائي لعنقود مجرات أبل 1689. الصور المجمعة ملتقطة بالضوء المرئي وللاشعة تحت الحمراء ، وجرى التقاطها جميعا مدة 34 ساعة.[1]
1ES 1308-01.0 (Einstein Slew survey, Version No. 1) 1RXS J131129.5-012017 (1RXS) ACO 1689 (كتالوج أبل) RBS 1227 (ROSAT All-Sky Survey Bright Source Catalogue) XSS J13124-0125 (RXTE all-sky slew survey. Catalog of X-ray sources at |b|>10{deg}) [F81] 259 (A catalog of galaxy clusters with measured redshifts) MCXC J1311.5-0120 (The MCXC: a meta-catalogue of X-ray detected clusters of galaxies) [SPD2011] 11 (An optical catalog of galaxy clusters obtained from an adaptive matched filter finder applied to Sloan Digital Sky Survey Data Release 6) 2MAXI J1311-014 (The 37 month MAXI/GSC source catalog of the high galactic-latitude sky) [RRB2014] RM J131129.5-012028.0 (redMaPPer. I. ALGORITHM AND SDSS DR8 CATALOG) PSZ2 G313.33+61.13 (Planck 2015 results XXVII. The second Planck catalogue of Sunyaev-Zeldovich sources)
أيبل 1689 (بالإنجليزية: Abell 1689 ) في علم الفلك هو عنقود مجرات يرى في اتجاه كوكبةالعذراء. يبعد عنا العنقود المجري نحو 2.2 مليار سنة ضوئية.
وهو أحد العناقيد المجرية العظيمة الكبر وتوجد فيه مجرات كبيرة عظيمة الكتلة. ولهذا فمن صفاته أنه يعمل كعدسة جاذبية ، أي يـُظهر ما خلفه من مجرات في صور مشوّة (بفعل حقل الجاذبية الموجود بين مجراته الذي يعمل على انحناء الضوء المار به فتظهر المجرات الخلفية بصورة مشوة).[6][7]
في عنقود مجرات أيبل 1689 ترى أكثر من 160,000 تجمع نجمي مغلق ويحوي بهذا على أكبر تجمع منها اكتشف حتى عام 2013.[8]
تشير ارصاد أيبل 1689 إلى وجود عملية اندماج وغازات تصل درجة حرارتها أكثر من 100 مليون درجة مئوية.[7][9][10]
هذه الحرارة توجد عادة في قلوب النجوم الكبيرة البالغة الكتلة (بالمقارنة فإن قلب الشمس تبلغ حرارته 14 مليون درجة مئوية فقط).
يستغل حقل الجاذبية بين مجرات عنقود مجرات أيبل 1689 كعدسة جاذبية ، يستغله علماء الفلك لدراسة المادة المظلمة وكذلك لدراسة تأثيرات الجاذبية على عدسات الجاذبية.
صور أخرى
المجرات الصفراء تنتمي إلى العنقود. كما تظهر مجرات تقع خلف العنقود لونها أزرق أو أحمر .
عنقود مجرات Abell 1689 وتظر منطقة غازية شديدة الكثافة (أزرق).