ar %D8%A3%D9%86%D8%A7 %D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%88%D8%AA (%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85)

معلومات عامة
الصنف الفني	القائمة ... فيلم خيال علمي — فيلم أكشن — فيلم ديستوبيا — فيلم مقتبس من عمل أدبي — فيلم خيال تأملي — فيلم محقق — نيو-نوار — سايبربانك
المواضيع	ذكاء صناعي — سيطرة الذكاء الاصطناعي
تاريخ الصدور	2004 ; 20 يونيو 2004 ; 5 أغسطس 2004 ; (ألمانيا) ;
مدة العرض	115 دقيقة ;
اللغة الأصلية	الإنجليزية
مأخوذ عن	أنا، روبوت — كهوف الصلب
البلد	الولايات المتحدة
موقع التصوير	فانكوفر
موقع الويب	movies.foxjapan.com… (اليابانية)
المخرج	أليكس بروياس
السيناريو	Jeff Vintar (en) — أكيفا جولدسمان
البطولة	القائمة ... ويل سميث ; في دور: Del Spooner (en) ; بريدجيت مويناهان ; في دور: Susan Calvin (en) ; بروس جرينود ; جيمس كرومويل ; تشي ماكبرايد ; ألن توديك ; شيا لابوف ; آرون دوغلاس ; إميلي تينانت ; تيري تشن ; Peter Shinkoda (en) ;
الديكور	El Productor (en) — باتريك تاتوبويلوس
تصميم الأزياء	Liz Keogh (en)
التصوير	سيمون دوغان
الموسيقى	ماركو بلترامي
التركيب	ويليام هوي
الشركات المنتجة	Davis Entertainment (en) ; اوفربووك انترتينمت
المنتجون	ميشيل شاين — لورنس مارك — جون ديفيس
التوزيع	إنتركوم — إستوديوهات القرن العشرين — نتفليكس — ديزني+
نسق التوزيع	فيديو حسب الطلب
الميزانية	120 مليون دولار أمريكي
الإيرادات	353.134 مليون دولار أمريكي ; ← عالميًّا

أنا روبوت (بالإنجليزية: I، Robot)‏ هو فيلم خيال علمي، وفيلم مقتبس أُصدر في 20 يونيو 2004، و5 أغسطس 2004، في ألمانيا.^[12] الفيلم من إنتاج Davis Entertainment ^{[الإنجليزية]}‏، واوفربووك انترتينمت، ومن توزيع إنتركوم ^{[لغات أخرى]}‏، وقد أخرجه أليكس بروياس، وكَتَب السيناريو Jeff Vintar ^{[الإنجليزية]}‏، وأكيفا جولدسمان. الفيلم مقتبسٌ من أنا، روبوت، وكهوف الصلب من تأليف إسحق عظيموف.

القصة

تدور الأحداث في المستقبل، وبالتحديد عام 2035؛ حين تطورت التكنولوجيا وصنعت آليين فائقي القدرات يساعدون البشر في كل الأنشطة الممكنة.

في هذه الأجواء، يعيش ضابط شرطة شيكاغو ديل سبونر الكاره للآليين، الذي يُكلَّف بالتحقيق في جريمة قتل خبير تطوير للآليين.

وعندما يكتشف شواهد تشير إلى تورط آلي يدعى سوني في الجريمة؛ يتحول الأمر إلى خوف حقيقي؛ لأن خرق الآليين اتفاق الاحترام المتبادل مع البشر يعني أن يتمكنوا من السيطرة على العالم بسهولة فائقة.

يبدأ ديل التحقيق في الأمر وحماية مصير البشر، مستعينًا بالطبيبة النفسية سوزان كالفن المتخصصة بدراسة الحالة النفسية للآليين.