أنا برليني
أنا برليني
يعتبر الخطاب أحد أفضل خطابات كنيدي، وهي لحظة بارزة في الحرب الباردة ونقطة مهمة من على الحدود الجديدة للمدينة. لقد كان ذلك بمثابة تعزيز كبير لمعنويات سكان برلين الغربية، الذين عاشوا في جيب عميق داخل ألمانيا الشرقية وكانوا في خوف من احتمال احتلال ألمانيا الشرقية لهم. وقال كينيدي متحدثًا من منصة تم تركيبها على خطوات من مبنى البلدية أمام حشد بلغ 450,000 شخص، حيث قال كيندي: «Two thousand years ago the proudest boast was ‘Civis romanus sum’. Today, in the world of freedom, the proudest boast is ‘Ich bin ein Berliner’.
قبل ألفي عام كانت أكثر جملة مدعاةً للفخر هي "أنا مواطن من روما". اليوم في عالم الحرية، الجملة الأكثر مدعاةً للفخر هي "أنا من مواطن من برلين".» «All free men, wherever they may live, are citizens of Berlin, and, therefore, as a free man, I take pride in the words ‘Ich bin ein Berliner!’
كل الناس الأحرار، أينما كانوا يعيشون، هم مواطنون في برلين، وبالتالي كشخص حر فأنا فخور بأن أقول إنني برليني"» |