ألبرازولام

ألبرازولام
ألبرازولام
ألبرازولام
الاسم النظامي
8-chloro-1-methyl-6-phenyl-4H-
[1,2,4]triazolo[4,3-a][1,4]benzodiazepine
تداخل دوائي
بيثيدين[1]،  وبيثيدين[1]،  وترامادول[1]،  وترامادول[1]،  وميثادون[1]،  وميثادون[1]،  ومورفين[1]،  ومورفين[1]،  وأوكسيكودون[1]،  وأوكسيكودون[1]،  وهيدرومورفون[1]،  وهيدرومورفون[1]،  وكودين[1]،  وكودين[1]،  وتابينتادول[1]،  وتابينتادول[1]،  وبيوبرينورفين[1]،  وميرتازابين[1]،  وفينتانيل[1]،  وألفينتانيل  [لغات أخرى][1]،  وألفينتانيل  [لغات أخرى][1]،  وألفينتانيل  [لغات أخرى][1]،  وسوفينتانيل[1]،  وسوفينتانيل[1]،  وفينوباربيتال[2]،  وبريميدون[2]،  وأوكسيبات الصوديوم[1]،  ولوكسابين[1]،  ولوكسابين[1]،  ولوكسابين[1]،  ولوكسابين[1]،  ولوكسابين[1]،  وإريثروميسين[2]،  وإريثروميسين[2]،  وإريثروميسين[2][1]  تعديل قيمة خاصية (P769) في ويكي بيانات
يعالج
اعتبارات علاجية
اسم تجاري Xanax, Xanor, Niravam, وغيرهم
مدلاين بلس a684001
فئة السلامة أثناء الحمل D (الولايات المتحدة)
إدمان المخدرات عالي[4]
طرق إعطاء الدواء عبر الفم
بيانات دوائية
توافر حيوي 80–90%
ربط بروتيني 80%
استقلاب (أيض) الدواء كبد، عبر سيتوكروم 3A4
عمر النصف الحيوي الاطلاق الفوري للدواء: 11.2 ساعة;[5] جرعة معدلة التحرر: 10.7–15.8 ساعة[6]
إخراج (فسلجة) البول
معرّفات
CAS 28981-97-7
ك ع ت N05N05BA12 BA12
بوب كيم CID 2118
ECHA InfoCard ID 100.044.849  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك APRD00280
كيم سبايدر 2034
المكون الفريد YU55MQ3IZY  تعديل قيمة خاصية (P652) في ويكي بيانات
كيوتو C06817[7]،  وD00225[7]  تعديل قيمة خاصية (P665) في ويكي بيانات
ChEMBL CHEMBL661[8]  تعديل قيمة خاصية (P592) في ويكي بيانات
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C17H13ClN4 
الكتلة الجزيئية 308.765

ألبرازولام (بالإنجليزية: Alprazolam)‏ ويعرف بالأسماء التجارية زانكس أو أكسنكس (بالإنجليزية: Xanax)‏ (ينبغي عدم الخلط بينه وبين Zantac، وXanor، وAlprax، وNiravam) وهو عقار قصير المفعول من فئة البنزوديازيبين. يستخدم لعلاج اضطرابات القلق المعتدلة والشديدة ونوبات الهلع، كما يستخدم كعلاج إضافي للقلق المرتبط بالاكتئاب المعتدل. وهو متوفر أيضا في شكل Xanax XR والذي يكون جرعة ممتدة المفعول لساعات أطول. ويعتبر ألبرازولام مهدئ ومنوم ومضاد للتشنجات، ومرخي للعضلات[10]

يسبب ألبرازولام إدمانًا، حيث أن استخدامه لفترات طويلة أوالإفراط في تناوله قد يؤدي إلى الاعتماد الجسدي والنفسي بالإضافة إلى أعراض انسحاب شديدة عند التوقف المفاجئ أو السريع. في الولايات المتحدة الأمريكية، يدرج ألبرازولام في الترتيب الرابع في المواد الخاضعة للرقابة بموجب قانون المواد الخاضعة للرقابة.[11]

التاريخ

كانت Upjohn هي أول من أنتج ألبرازولام في البداية (وهي الآن جزء من شركة فايزر). وبدأ إنتاج ألبرازولام عام 1981.[12][13] كانت أولى استخداماته لعلاج اضطرابات الخوف. سارت Upjohn في هذا الاتجاه بناء على طلب من الطبيب النفساني الشاب ديفيد شيهان. اقترح شيهان استخدام هذا التمييز الجديد الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية المستخدم في تصنيف اضطرابات القلق بين اضطرابات القلق العام (GAD) واضطراب الهلع بغية التسويق لألبرازولام خصيصا لعلاج اضطراب الهلع. كانت تعتبر اضطرابات الهلع في تلك المرحلة نادرة، ولا يمكن علاجها إلا بمضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات؛ وكان يعتقد أن البنزوديازيبينات غير فعالة. إلا أن شيهان وجد من خلال خبرته أن اضطرابات الهلع منتشرة بين الناس وتستجيب للعلاج بالبنزوديازيبينات. لذلك أشار على Upjohn بأن التسويق لألبرازولام كعلاج لاضطرابات الهلع سيغطى جزء جديد في التشخيص ويؤكد على الخواص الفريدة لهذا العقار. ويقول شيهان أن المجموعة الأولى من المرضى الذين عالجهم ألبرازولام أعجبوا جدا بمفعوله، ورأت الشركة أن هذا الدواء كان على وشك أن يحقق نجاحا كبيرا. جمّع عدد قليل من هؤلاء المرضى أموالهم واشتروا أسهما في Upjohn. وبعد عدة أشهر، عندما وافقت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية على إنتاج ألبرازولام، بدأ بيعه وحقق أرباحا.[14]

حقق ألبرازولام تاريخا هائلا لحد ما حتى سجّل أعراض انسحاب حادة تمثلت في حالات ذهان ونوبات مرضية، وقلق شديد عند التوقف عن تناوله.[15]

دواعي الاستعمال

تشمل الاستخدامات الطبية الأساسية لألبرازولام ما يلي:

اضطرابات الهلع

وافقت إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية على استخدام ألبرازولام في العلاج قصير المدى (يصل إلى 8 أسابيع) لاضطرابات الهلع، سواء في حالة وجود أو عدم وجود الخوف من الأماكن المفتوحة. ألبرازولام فعال جدا في علاج الحالات المعتدلة والشديدة من الرعشة ونوبات الفزع. وينبغي أن يدرك الأطباء أن كفاءة ألبرازولام لم تثبت لمدة أطول من 8 أسابيع، حيث أن فعالية ألبرازولام تظهر بعد 8 أسابيع، بعدها يجب وقفه أو يزيد الطبيب الجرعة.[16] بيد أن المرضى الذين يعانون من اضطرابات الهلع تمت معالجتهم على أسس مفتوحة لمدة تصل إلى 8 أشهر من دون أي نقص في الفائدة. وينبغي على الطبيب تقييم مدى فائدة هذا الدواء لكل مريض على حدة دوريا.[17]

اضطرابات القلق

يستخدم ألبرازولام لتنظيم اضطرابات القلق (حالة مشابهة لتشخيص APA Diagnostic and Statistical Manual DSM-III-R لاضطرابات القلق العام) أو لتخفيف أعراض القلق على المدى القصير.[17] يوصى باستخدام ألبرازولام للعلاج قصير الأمد (2-4 أسابيع) في حالات القلق الحاد الشديدة. لا ينبغى استخدام ألبرازولام لفترات أطول إلا في حالات نادرة جدا—حيث يحتمل الجسم الآثار المهدئة للعقار بسرعة، مما يؤدى إلى انخفاض فعاليته. ومع ذلك فإن احتمال الأثر المهدئ لألبرازولام أمر نادر الحدوث، ولا ينبغي الخلط بينه وبين الأثر المهدئ والمنوّم والذي سريعا ما يشعر به الجسم.[18][19]

أحيانا يوصف ألبرازولام لعلاج حالات القلق المرتبطة بالاكتئاب. هناك دلائل على فعاليته قي علاج الاكتئاب للمرضى غير المقيمين داخل المستشفيات، في حين لا تتوافر أدلة على فعاليته للمرضى المقيمين داخل المستشفيات.[20] قد يرجع الأثر المضاد للاكتئاب لألبرازولام إلى تأثيره على مستقبلات البيتا الأدرينالية.[21] ولا نعرف ما إذا كان للبنزوديازيبينات الأخرى أثر مضاد للاكتئاب.[22][23] تشير الدراسات إلى أن أي أثر مضاد للاكتئاب لألبرازولام مشكوك فيه، وهو عموما ضعيف بالمقارنة مع تلك الأدوية المضادة للاكتئاب.[24][25][26][27] وعلى النقيض، في حين استخدام ألبرازولام كمضاد للاكتئاب لفترات علاج قصيرة أو طويلة، إلا أن هناك أدلة على أن ما يصل إلى ثلث متعاطيه لفترة طويلة يصابون بالاكتئاب.[28]

الآثار الجانبية

على الرغم من أن الآثار الجانبية لألبرازولام غير خطيرة بصفة عامة، إلا أنه قد تظهر آثار جانبية في بعض المرضى كلما ازدادت الجرعة. وقد تختفي بعض الآثار الجانبية مع استمرار العلاج. إذا ظهرت علامات للحساسية—مثل الطفح الجلدى؛ صعوبة في التنفس، تورم في الوجه، الشفتين، اللسان، أو الحلق، يجب استشارة الطبيب على الفور. كما ينبغى استشارة الطبيب فورا في حال ظهور علامات اليرقان: اصفرار الجلد أو العينين. كما قد تحدث بعض من الآثار الجانبية الأخرى التالية:

ردود فعل متناقضة

على الرغم من أن هذه الأعراض التالية غير معتادة، إلا إنها إذا حدثت ينبغى إبلاغ الطبيب وإيقاف الدواء تدريجيا:

الاعتماد الجسدي وأعراض الانسحاب

يرتبط ألبرازولام مثله مثل البنزوديازيبينات الأخرى بأماكن معينة في مستقبلات حمض GABAA gamma-amino-butyric. عندما يصل لهذه الأماكن التي يشار إليها باسم مستقبلات البنزوديازيبين، فإنه ينظم تأثير مستقبلات GABA A وبالتالي خلايا GABAnergic العصبية. يتسبب الاستخدام على المدى الطويل في تغيرات التكيف في مستقبلات البنزوديازيبين، مما يجعلها أقل حساسية للتحفيز وأقل فعالية.[49]

ليست كل آثار الانسحاب دليلا على الاعتماد أو الانسحاب. تكرار حدوث أعراض مثل القلق قد يشير إلى أن الدواء يعطى الأثر المتوقع منه لإزالة القلق، وأنه في حالة عدم تناول الدواء، تتراجع الأعراض إلى مستويات دون مستوى العلاج. إذا كانت الأعراض أكثر حدة أو متكررة، فقد يكون المريض يعاني من تأثير مرتد نتيجة التوقف عن تناول الدواء. يمكن أن يحدث أي من هذه الأعراض دون أن يعتاد المريض على الدواء.[49]

قد يتسبب ألبرازولام والبنزوديازيبينات الأخرى في الاعتماد الجسدي والاحتمال، وظهور أعراض انسحاب البنزوديازيبين عند التقليل السريع للجرعة أو وقف العلاج بعد تناوله لفترة طويلة.[50][51] هناك فرصة أعلى لظهور أعراض الانسحاب إذا ما أعطى الدواء في جرعة أعلى من الموصى بها، أو إذا توقف المريض عن تناول الدواء تماما دون السماح للجسم بالتكيف مع نظام الجرعات المنخفضة.[52][53][54]

في عام 1992، ذكر روماك وزملاؤه أن زيادة الجرعة ليس ضروريا لمستخدمي ألبرازولام لفترات طويلة، وأشار غالبية المرضى إلى استمرار فعالية ألبرازولام، مشيرون إلى أن إمكانية حدوث احتمال للتأثير المضاد للقلق محدودة.[55]

إذا شعر المريض بالحاجة للتوقف عن تناول ألبرازولام، عليه أن يشاور طبيبه قبل التوقف عن العلاج. تشمل الأعراض الشائعة عند التوقف عن تناول ألبرازولام عدم انتظام دقات القلب، الانزعاج، جفاف الفم، فقدان الشهية، الأرق، القلق، الدوخة، الرعشة، الغثيان، التشنجات، القئ، الإسهال، الذعر، تقلب المزاج، خفقان القلب، فقدان الذاكرة. كما أن هناك أعراض أقل شيوعا لكنها أشد، منها الهلوسة، والنوبات المرضية، والحمى.[56]

المرضى الذين يتناولون جرعات أكثر من 4 ملغ يوميا، أكثر عرضة للاعتماد عليه. قد يسبب هذا الدواء أعراض انسحاب عند الانسحاب المفاجئ أو المتدرج السريع، والذي يسبب في بعض الحالات نوبات مرضية. كما يؤدى التوقف عن هذا الدواء إلى ما يعرف ب rebound anxiety. تظهر آثار انسحاب أخرى عند وقف العلاج بألبرازولام تشمل أفكار القتل (نادرة جدًا)، الغضب، التنبه المفرط، أحلام اليقظة والأفكار المتداخلة.[57] كما قد يصاب المريض بالصرع عند الانسحاب المفاجئ بعد الاستخدام على المدى القصير فقط. ولذلك، ينبغي لمستخدمي ألبرازولام حتى على المدى القصير تقليل الجرعة تدريجيا ببطء لتجنب أعراض الانسحاب الخطيرة بما في ذلك النوبات المرضية.[58][59]

ينبغى عدم التوقف عن تناول ألبرازولام فجأة إذا أخذ بانتظام لأية فترة من الوقت كى لا ينتج عن ذلك أعراض انسحاب شديدة. كما يؤدى التوقف المفاجئ لألبرازولام لحالات ذهان حادة ونوبات مرضية، [60][61] ووقعت حالة وفاة واحدة نتيجة النوبات المرضية بعد التخفيض التدريجي للجرعات.[61]

في دراسة أجريت عام 1983 على المرضى الذين يتناولون البنزوديازيبينات لفترات طويلة، مثل تناول كلورازيبات لفترة طويلة، توقف العلاج فجأة في ظل التجربة مزدوجة التعمية (حيث كان المرضى إما يتلقون علاجا وهميا أو نفس الدواء الذي كانوا يتناولونه). لم تظهر أعراض انسحاب إلا على 5٪ فقط من المرضى الذين تناولوا الدواء لمدة تقل عن 8 أشهر، كما ظهرت في 43 ٪ من المرضى الذين تلقّوا العلاج لأكثر من 8 أشهر، وباعتبار ألبرازولام بنزوديازيبين قصير المفعول، شعر 35٪ من المرضى بأعراض تأثير مرتد. تعتبر هذه البنزوديازيبينات ذاتية التناقص، إلى حد ما.[62]

يستخدم البنزوديازيبين ديازيبام (الفاليوم) وoxazepam أو (Serepax) لتقليل أعراض الانسحاب عن ألبرازولام (زاناكس) أو لورازيبان (Temesta/Ativan). تشتمل العوامل التي تحدد خطورة الاعتماد النفسي أو الجسدي، وشدة أعراض انسحاب البنزوديازيبين عند تخفيض جرعة ألبرازولام ما يلي: الجرعة المستخدمة، طول مدة الاستخدام، توالى الجرعات، الخصائص الشخصية للفرد، الاستخدام السابق لعقاقير cross-dependent/cross-tolerant (الكحول أو غيره من العقاقير المهدئة والمنومة)، أو الاستخدام الحالي لعقاقير cross-dependent/cross-tolerant (الكحول أو غيره من العقاقير المهدئة والمنومة)، أو استخدام بنزوديازيبينات أخرى قوية قصيرة المفعول، [15][63] ووسيلة التوقف.[64]

موانع الاستعمال

ينبغي على اللأطباء تجنب استخدام ألبرازولام، ومراقبته بعناية في الحالات التالية: الوهن العضلي، الحالات الحادة من الجلوكوما ضيقة الزاوية، النقص الحاد في الكبد (مثل تليف الكبد)، توقف التنفس الحاد أثناء النوم، والاكتئاب الموجودة من قبل الجهاز التنفسي، وضعف الجهاز التنفسي بما في ذلك الوهن العضلي غير المستقر، قصور حاد في الرئتين، الذهان المزمن، أو فرط الحساسية لألبرازولام أو غيره من العقاقير من فئة البنزوديازيبينات، اضطراب الشخصية (ربما تتسبب في الانتحار أو انعدام التحكم).[65][66][67][68]

وعلى النساء الحوامل أو التي تخطط لتصبح حاملا تجنب بدء العلاج بألبرازولام.[69] وينبغي الأخذ في الاعتبار أن الطفل المولود لأم تتلقي علاج بالبنزوديازيبينات عرضة لأعراض الانسحاب خلال فترة ما بعد الولادة. كما يكون هؤلاء المواليد عرضة أيضا للترهل ومشاكل في الجهاز التنفسي.[70]

ومن المعروف أن البنزوديازيبينات تفرز في اللبن البشري.[71] وقد أفادت التقارير أن الاستخدام المستمر للديازيبام للأمهات المرضعات يسبب لأطفالهن الرضع الخمول وفقدان الوزن.[72][73] وكقاعدة عامة، ينبغي أن تمتنع الأمهات الذين يستخدمون ألبرازولام عن الرضاعة.

كما ينبغى أن يحذر المسنون من استخدام ألبرازولام لتحاشى آثاره الجانبية وخصوصا فقدان التنسيق والنعاس.[73]

يتسبب تناول جرعات كبيرة من المواد التي تسبب اكتئابا للجهاز العصبي المركزي مثل الكحول وألبرازولام في تدهور كبير في الانتباه، مع تزايد الشعور بالنعاس، وخاصة مع الذين لم يعتادوا على تأثير الدواء.[74] وينبغي توخي الحذر عند استخدام ألبرازولام أو أي مادة أخرى تسبب اكتئابا عند القيادة أو القيام بأنشطة تتطلب اليقظة.

التأثيرات الدوائية

يعتبر ألبرازولام من البنزوديازيبينات عالية الفعالية، كما أنه triazolobenzodiazepine [75] وهو عبارة عن البنزوديازيبين مع حلقة من triazole مرتبطة بها. ينتج عن البنزوديازيبينات مجموعة متنوعة من الآثار السلبية تكون مرتبطة بأماكن البنزوديازيبين في مستقبلات GABAA وتعديل وظيفة مستقبلات GABA {/0، والمستقبلات الأكثر تثبيطا داخل الدماغ. ينتج نظام مستقبلات GABA الكيميائي الآثار المثبطة أو المهدئة لألبرازولام في الجهاز العصبي. تتكون مستقبلات GABAA من 5 وحدات فرعية من أصل 19 وحدة، كما تتكون مستقبلات GABAA من توليفات مختلفة من وحدات فرعية لها خصائص مختلفة، ومواقع مختلفة في الدماغ لها أنشطة هائلة ومختلفة تتعلق بالبنزوديازيبينات.[39][76]

الحركية الدوائية

يمتص ألبرازولام بسهولة من الجهاز الهضمي مع توافر بيولوجي 80-100 ٪. تصل البلازما لذروة تركيزها خلال 1-2 ساعة. ترتبط معظم الأدوية ببروتين البلازما، وأساسا الألبومين أو الزلال المصلي. يصبح ألبرازولام هيدروكسيلي في الكبد لα - hydroxyalprazolam، الذي هو أيضا دواء فعال ولكنه أقل فعالية من المركب الأصلي. ثم يفرز هو والمستقلبات الأخرى في البول في شكل glucuronide. كما تفرز بعض العقاقير في أشكال ثابتة. ويكون ألبرازولام أكثر بطأ في المسنين أكثر منه في البالغين الأصغر سنًا.[77]

تفاعلات الغذاء والدواء

يؤدى تفاعل كل من السيميتيدين، الاريثروميسين، فلوكستين، فلوفوكسامين، يتراكونازول، الكيتوكونازول، بروبوكسيفين، نيفازودون، ريتونافير، مع ألبرازولام إلى تأخر التخلص منه، مما قد يؤدي إلى التراكم المفرط للألبرازولام. قد يؤدي هذا إلى التسكين الزائد وغيره من الآثار السلبية المرتبطة بالإفراط في تناول ألبرازولام.[77][78]

كما يتزايد إيميبرامين وديسيبرامين بمتوسط 31٪ و20٪ على التوالي عند تناول أقراص ألبرازولام بجرعة تصل إلى 4 ملغ / يوم.[79] يقلل تناول حبوب منع الحمل عن طريق الفم التخلص من ألبرازولام، مما قد يؤدي إلى زيادة مستويات البلازما في ألبرازولام وتراكمه.[80]

الكحول هي واحدة من أهم مسببات التفاعلات الشائعة. إن تناول الكحول والبنزوديازيبينات مثل ألبرازولام معا يجعل كل منهما يؤثر على الآخر، والذي يمكن أن يسبب تسكين شديد، وتغيرات سلوكية، وتسمم. وكلما زاد تناول الكحول وألبرازولام معا، ازداد التفاعل بينهما سوءا.[32]

استخدامه للترويح عن النفس

زاناكس (ألبرازولام) 2ملجم أقراص

لدى ألبرازولام قدرة كبيرة على الترويح عن النفس.[81] يعتبر الأطباء حقن ألبرازولام خطيرة جدا على الرغم من ندرتها للغاية [82]، لأنه عند امتزاجها بالماء، لا تتحلل كليا (40 µg/ml of H2O at pH 7, and 12 mg/mL at pH 1.2), ويحتمل أن تسبب أضرارا بالغة في الشرايين إذا لم تنقى جيدا. وعلى الرغم من أنه قابل للذوبان في الكحول، إلا أن مزجهما معا وخاصة عن طريق الحقن خطير جدا، حتى أن جرعة زائدة قد تكون قاتلة. كما قد يكون ألبرازولام insufflated.[83] الغطيط الذي ينتج عن تناول ألبرازولام قليل، حيث أنه غير قابل للذوبان في الماء، وبالتالي لا يمر بسهولة عبر الأغشية الأنفية، مما يؤدى إلى انخفاض التوافر البيولوجى. عادة لا يؤدي الاستخدام طويل الأمد للبنزوديازيبينات إلى زيادة ملحوظة في الجرعة، ومعظم مستخدمي ألبرازولام لا يستخدمون أدويتهم للترويح عن النفس.[84]

أحيانا يستخدم ألبرازولام مع عقاقير أخرى للتخفيف من حدة الهلع أو الانزعاج من تناول نوع من العقاقير التي تشرح النفس مثل ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك، وأيضا للمساعدة على النوم في الفترة التالية لاستخدام العقاقير المنشطة أو التي تروّح عن النفس والتي تسبب الأرق والانتباه (مثل LSD والكوكايين والأمفيتامين وغيرها من الأمفيتامينات ذات الصلة، وديكستروميثورفان وMDMA. كما أنها كثيرا ما تستخدم مع الماريجوانا أو الهيروين للتحفيز على الاسترخاء.[85][86][87][88][89]

وفي دراسة واسعة النطاق على الصعيد الوطني في حكومة الولايات المتحدة الأمريكية أجرتها SAMHSA، وجدت أنه في الولايات المتحدة الأمريكية، تعتبر البنزوديازيبينات من أكثر العقاقير التي تروّح عن النفس استخداما، وأن 35 ٪ من الحالات التي تأتى لقسم الطوارئ تكون مرتبطة بالبنزوديازيبينات. البنزوديازيبين من أكثر العقاقير التي تستخدم للترويح عن النفس أكثر من المواد الأفيونية، والتي تشكّل نحو 32 ٪ من الحالات التي تذهب لقسم الطوارئ. لا يوجد عقار آخر للترويح عن النفس أكثر شيوعا من البنزوديازيبينات، ومع ذلك، تبقى البنزوديازيبينات في الترتيب الرابع في قانون المواد الخاضعة للرقابة. يشيع استخدام البنزوديازيبينات للترويح عن النفس بين الرجال والنساء. وخلص التقرير إلى أن ألبرازولام هو أكثر البنزوديازيبينات شيوعا للترويح عن النفس، يليه: كلونازيبام، واورازيبام وديازيبام. [11]

المرضى الأكثر عرضة لمخاطر سوء الاستخدام والإدمان

المرضى المعرّضون لمخاطر سوء الاستخدام والاعتماد على العقار هم المرضى الذين لديهم تاريخ إدمان كحول (بما في ذلك تاريخ العائلة مع الكحول)[90][91][92][93][94] وكذلك المرضى الذين يعانون من اضطراب الشخصية الحدية معرضون لتزايد مخاطر سوء استخدام ألبرازولام.[95]

الجرعات الزائدة

يكون أثر الجرعات الزائدة من ألبرازولام خفيف أو حاد، حسب الكمية التي تم تناولها، وحسب ما إذا كان المريض قد تناول مواد أخرى تسبب الاكتئاب. يصبح ألبرازولام سام بشكل ملحوظ عند تناول جرعة زائدة أكثر من البنزوديازيبينات الأخرى مع ارتفاع معدلات الوفيات. وتوصّلت دراسة نيوزيلندية إلى أن تناول جرعات زائدة من ألبرازولام يؤدى إلى الموت أكثر من العقاقير المنومة والمسكنة الأخرى مجتمعة ب 8 مرات، ويشكّل أعلى معدلات إصابة في وحدة العناية المركزة والتهوية الميكانيكية. إن تناول المسنين لجرعات زائدة من مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات، أو الكحول، أو المواد الأفيونية، أو ألبرازولام، يزيد كثيرا من احتمال حدوث السمية الحادة والوفيات.[96] تؤدى جرعة زائدة من ألبرازولام (زاناكس) إلى اكتئاب الجهاز العصبي المركزي في الدماغ وقد يشمل واحدة أو أكثر من الأعراض التالية:[35]

ترجع حوالي 50 ٪ من حالات الوفيات المرتبطة بألبرازولام للجمع بين سمية ألبرازولام ودواء آخر، وغالبا ما يكون الكوكايين والميثادون. وتعود 1 ٪ فقط من هذه الوفيات إلى ألبرازولام وحده.[97][98]

الأشكال المتاح فيها

يتاح ألبرازولام IR في شكل أقراص 0.25 ملغ، 0.5 ملغ، 1 ملغ، 2 ملغ تتناول عن طريق الفم، أقراص تفتت بالفم.[99] أما أقراص ألبرازولام الشائعة متوفرة في 0.5 ملغ و1 ملغ و2 ملغ و3 ملغ تتناول عن طريق الفم

يعرف ألبرازولام في البلدان الناطقة بالإنكليزية بالأسماء التجارية التالية:[100]

  • renax
  • Alganax
  • Alzolam
  • Alprax
  • Alprox
  • Alzam
  • Anxirid
  • Apo-Alpraz
  • Azor
  • Calmax
  • Gerax
  • Helex
  • Kalma
  • Nervin
  • Niravam
  • Novo-Alprazol
  • Nu-Alpraz
  • Tafil
  • Texidep

Trika

  • Xanax
  • Xanor
  • Zopax

الوضع القانوني

في الولايات المتحدة، يوجد ألبرازولام في الترتيب الرابع في قانون المواد الخاضعة للرقابة من إدارة مكافحة المخدرات.[101] كما تدرج البنزوديازيبينات في المملكة المتحدة في الفئة جيم للمخدرات، تحت تصنيف إساءة استخدام المخدرات.[102] عل المستوى الدولي، يدرج ألبرازولام في الترتيب الرابع في إطار اتفاقية الأمم المتحدة بشأن المؤثرات العقلية.[103] وكذلك في أيرلندا، يدرج ألبرازولام في الترتيب الرابع بين الأدوية.[104] في السويد، يحتل ألبرازولام الترتيب الرابع أيضا بموجب قانون المخدرات (1968).[105] في هولندا، يوجد ألبرازولام في القائمة الثانية في قانون الأفيون، ومتوفر للوصفات الطبية.

انظر أيضًا

المراجع

  1. ^ ا ب Simon Maskell; Munir Pirmohamed (4 Mar 2022). "A reference set of clinically relevant adverse drug-drug interactions". Scientific Data (بالإنجليزية). 9 (1). DOI:10.1038/S41597-022-01159-Y. ISSN:2052-4463. QID:Q123478206.
  2. ^ Simon Maskell; Munir Pirmohamed (4 Mar 2022). "A reference set of clinically relevant adverse drug-drug interactions". Scientific Data (بالإنجليزية). 9 (1). DOI:10.1038/S41597-022-01159-Y. ISSN:2052-4463. QID:Q123478206.
  3. ^ Drug Indications Extracted from FAERS، DOI:10.5281/ZENODO.1435999، QID:Q56863002
  4. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Ait2018
  5. ^ First DataBank (يوليو 2008). "Xanax (Alprazolam) clinical pharmacology - prescription drugs and medications at RxList". RxList. مؤرشف من الأصل في 2018-10-12.
  6. ^ First DataBank (يوليو 2008). "Xanax XR (Alprazolam) clinical pharmacology - prescription drugs and medications at RxList". RxList. مؤرشف من الأصل في 2018-10-13.
  7. ^ alprazolam، معهد المعلوماتية الحيوية الأوروبي، QID:Q902623
  8. ^ ALPRAZOLAM، QID:Q6120337
  9. ^ alprazolam (بالإنجليزية), QID:Q278487
  10. ^ Mandrioli R, Mercolini L, Raggi MA (October 2008). "Benzodiazepine metabolism: an analytical perspective". Curr. Drug Metab. ج. 9 ع. 8: 827–44. DOI:10.2174/138920008786049258. PMID:18855614. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  11. ^ ا ب United States Government (2006). "Drug Abuse Warning Network, 2006: National Estimates of Drug-Related Emergency Department Visits". Substance Abuse and Mental Health Services Administration. مؤرشف من الأصل في 2011-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-09. {{استشهاد ويب}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) والوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  12. ^ Cynthia Cotts (19 نوفمبر 2007). "Xanax junkies". Boston, USA: The Phoenix. مؤرشف من الأصل في 2018-04-02.
  13. ^ [8] ^ 1981 American Journal of Psychiatry تحتوي على إعلانات للزاناكس باعتباره دواء متوفر.
  14. ^ Healy, David (2000). The Psychopharmacologists, Vol. III: Interviews. London: Arnold. ص. 479–504. ISBN:0-340-761105.
  15. ^ ا ب Wolf B, Griffiths RR (ديسمبر 1991). "Physical dependence on benzodiazepines: differences within the class". Drug Alcohol Depend. ج. 29 ع. 2: 153–6. DOI:10.1016/0376-8716(91)90044-Y. PMID:1686752. مؤرشف من الأصل في 2018-04-02.
  16. ^ FDA (23rd). "FDA APPROVED LABELING FOR XANAX XR" (PDF). Federal Drug Administration. ص. 4. مؤرشف من الأصل (pdf) في 17 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 2 August 2007. The longer-term efficacy of XANAX XR has not been systematically evaluated. Thus, the physician that elects to use this drug for periods longer than 8 weeks should periodically reassess the usefulness of the drug for the individual patient. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  17. ^ ا ب First DataBank (يوليو 2008). "Xanax (Alprazolam) clinical pharmacology - prescription drugs and medications at RxList". RxList. مؤرشف من الأصل في 2018-10-12.
  18. ^ NetDoctor (1 أكتوبر 2006). "Xanax". netdoctor.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2011-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  19. ^ The British National Formulary (2007). "Alprazolam". BNF. مؤرشف من الأصل في 2020-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  20. ^ Warner MD (أبريل 1988). "Alprazolam as an antidepressant". J Clin Psychiatry. ج. 49 ع. 4: 148–50. PMID:3281931. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  21. ^ Sethy, Vh; Hodges, Dh, Jr (مايو 1982). "Role of beta-adrenergic receptors in the antidepressant activity of alprazolam". Research communications in chemical pathology and pharmacology. ج. 36 ع. 2: 329–32. PMID:6285432.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  22. ^ Lader, Mh (ديسمبر 1985). "Treatment of affective disorders" (Free full text). British journal of clinical pharmacology. ج. 19 ع. Suppl 1: 29S–30S. PMC:1463505. PMID:2859875. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |day= تم تجاهله (مساعدة)
  23. ^ Johnson, Da (ديسمبر 1985). "The use of benzodiazepines in depression" (Free full text). British journal of clinical pharmacology. ج. 19 ع. Suppl 1: 31S–35S. PMC:1463500. PMID:2859876. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |day= تم تجاهله (مساعدة)
  24. ^ Kostowski W, Malatyńska E, Płaźnik A, Dyr W, Danysz W (1986). "Comparative studies on antidepressant action of alprazolam in different animal models". Pol J Pharmacol Pharm. ج. 38 ع. 5–6: 471–81. PMID:2883637.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ Srisurapanont, M; Boonyanaruthee, V (مارس 1997). "Alprazolam and standard antidepressants in the treatment of depression: a meta-analysis of the antidepressant effect". Journal of the Medical Association of Thailand = Chotmaihet thangphaet. ج. 80 ع. 3: 183–8. PMID:9175386.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ Brasfield, Kh (سبتمبر 1991). "Practical psychopharmacologic considerations in depression". The Nursing clinics of North America. ج. 26 ع. 3: 651–63. PMID:1891399.
  27. ^ Hubain, Pp; Castro, P; Mesters, P; De, Maertelaer, V; Mendlewicz, J (يناير 1990). "Alprazolam and amitriptyline in the treatment of major depressive disorder: a double-blind clinical and sleep EEG study". Journal of affective disorders. ج. 18 ع. 1: 67–73. DOI:10.1016/0165-0327(90)90118-R. PMID:2136871.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Lydiard, Rb; Laraia, Mt; Ballenger, Jc; Howell, Ef (مايو 1987). "Emergence of depressive symptoms in patients receiving alprazolam for panic disorder". The American journal of psychiatry. ج. 144 ع. 5: 664–5. PMID:3578580.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  29. ^ Zawertailo LA, Busto U, Kaplan HL, Sellers EM (أبريل 1995). "Comparative abuse liability of sertraline, alprazolam, and dextroamphetamine in humans". J Clin Psychopharmacol. ج. 15 ع. 2: 117–24. DOI:10.1097/00004714-199504000-00007. PMID:7782484.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  30. ^ ا ب Rawson NS, Rawson MJ (1999). "Acute adverse event signalling scheme using the Saskatchewan Administrative health care utilization datafiles: results for two benzodiazepines". Can J Clin Pharmacol. ج. 6 ع. 3: 159–66. PMID:10495368.
  31. ^ ا ب "Alprazolam – Complete medical information regarding this treatment of anxiety disorders on MedicineNet.com". medicinenet.com. مؤرشف من الأصل في 2019-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  32. ^ ا ب ج Michel L, Lang JP (2003). "[Benzodiazepines and forensic aspects]". Encephale (بالفرنسية). 29 (6): 479–85. PMID:15029082. Archived from the original on 2020-04-14.
  33. ^ Kravitz HM, Fawcett J, Newman AJ (أكتوبر 1993). "Alprazolam and depression: a review of risks and benefits". J Clin Psychiatry. ج. 54 ع. Suppl: 78–84, discussion 85. PMID:8262892.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  34. ^ Hori A (فبراير 1998). "Pharmacotherapy for personality disorders". Psychiatry Clin. Neurosci. ج. 52 ع. 1: 13–9. DOI:10.1111/j.1440-1819.1998.tb00967.x. PMID:9682928. مؤرشف من الأصل في 2020-03-14.
  35. ^ ا ب "alprazolam Side Effects, Interactions and Information - Drugs.com". drugs.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  36. ^ "Complete Alprazolam information from Drugs.com". drugs.com. مؤرشف من الأصل في 2008-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  37. ^ Cassano GB, Toni C, Petracca A؛ وآخرون (مارس 1994). "Adverse effects associated with the short-term treatment of panic disorder with imipramine, alprazolam or placebo". Eur Neuropsychopharmacol. ج. 4 ع. 1: 47–53. DOI:10.1016/0924-977X(94)90314-X. PMID:8204996. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  38. ^ Münte TF, Gehde E, Johannes S, Seewald M, Heinze HJ (1996). "Effects of alprazolam and bromazepam on visual search and verbal recognition memory in humans: a study with event-related brain potentials". Neuropsychobiology. ج. 34 ع. 1: 49–56. DOI:10.1159/000119291. PMID:8884760.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  39. ^ ا ب Barbee, Jg (أكتوبر 1993). "Memory, benzodiazepines, and anxiety: integration of theoretical and clinical perspectives". The Journal of clinical psychiatry. ج. 54 ع. Suppl: 86–97, discussion 98–101. PMID:8262893.
  40. ^ "ALPRAZOLAM - ORAL (Xanax) side effects, medical uses, and drug interactions". medicinenet.com. مؤرشف من الأصل في 2018-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-02. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  41. ^ Elie R, Lamontagne Y (يونيو 1984). "Alprazolam and diazepam in the treatment of generalized anxiety". J Clin Psychopharmacol. ج. 4 ع. 3: 125–9. DOI:10.1097/00004714-198406000-00002. PMID:6145726.
  42. ^ Evans SM, Foltin RW, Fischman MW (يونيو 1999). "Food "cravings" and the acute effects of alprazolam on food intake in women with premenstrual dysphoric disorder". Appetite. ج. 32 ع. 3: 331–49. DOI:10.1006/appe.1998.0222. PMID:10336792. مؤرشف من الأصل في 2018-04-02.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  43. ^ Noyes R, DuPont RL, Pecknold JC؛ وآخرون (مايو 1988). "Alprazolam in panic disorder and agoraphobia: results from a multicenter trial. II. Patient acceptance, side effects, and safety". Arch. Gen. Psychiatry. ج. 45 ع. 5: 423–8. PMID:3358644. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  44. ^ Béchir M, Schwegler K, Chenevard R؛ وآخرون (يوليو 2007). "Anxiolytic therapy with alprazolam increases muscle sympathetic activity in patients with panic disorders". Auton Neurosci. ج. 134 ع. 1–2: 69–73. DOI:10.1016/j.autneu.2007.01.007. PMID:17363337. مؤرشف من الأصل في 2018-04-02. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  45. ^ Rapaport, M; Braff, Dl (يناير 1985). "Alprazolam and hostility". The American journal of psychiatry. ج. 142 ع. 1: 146. PMID:2857070. مؤرشف من الأصل في 2022-06-21.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  46. ^ Arana, Gw; Pearlman, C; Shader, Ri (مارس 1985). "Alprazolam-induced mania: two clinical cases". The American journal of psychiatry. ج. 142 ع. 3: 368–9. PMID:2857534. مؤرشف من الأصل في 2022-06-21.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  47. ^ Strahan A, Rosenthal J, Kaswan M, Winston A (يوليو 1985). "Three case reports of acute paroxysmal excitement associated with alprazolam treatment". Am J Psychiatry. ج. 142 ع. 7: 859–61. PMID:2861755. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  48. ^ Reddy J, Khanna S, Anand U, Banerjee A (أغسطس 1996). "Alprazolam-induced hypomania". Aust N Z J Psychiatry. ج. 30 ع. 4: 550–2. DOI:10.3109/00048679609065031. PMID:8887708.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  49. ^ ا ب Stahl، Stephen (1996). Essential Pharmacology: Neuroscientific Basis and Practical Applications. Cambridge: Cambridge University Press. ISBN:0-521-42620-0.
  50. ^ Juergens, Sm; Morse, Rm (مايو 1988). "Alprazolam dependence in seven patients". The American journal of psychiatry. ج. 145 ع. 5: 625–7. PMID:3258735.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  51. ^ Klein, E (2002). "The role of extended-release benzodiazepines in the treatment of anxiety: a risk-benefit evaluation with a focus on extended-release alprazolam". The Journal of clinical psychiatry. ج. 63 ع. Suppl 14: 27–33. PMID:12562116.
  52. ^ Professor Heather Ashton (2002). "The Ashton Manual – Benzodiazepines: How They Work and How to Withdraw". benzo.org.uk. مؤرشف من الأصل في 2019-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-31.
  53. ^ Dr JG McConnell (مايو 2007). "The Clinicopharmacotherapeutics of Benzodiazepine and Z drug dose Tapering Using Diazepam". bcnc. مؤرشف من الأصل في 2015-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-31.
  54. ^ Closser, Mh; Brower, Kj (يوليو 1994). "Treatment of alprazolam withdrawal with chlordiazepoxide substitution and taper". Journal of substance abuse treatment. ج. 11 ع. 4: 319–23. DOI:10.1016/0740-5472(94)90042-6. PMID:7966502.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  55. ^ Romach MK, Somer GR, Sobell LC, Sobell MB, Kaplan HL, Sellers EM (أكتوبر 1992). "Characteristics of long-term alprazolam users in the community". J Clin Psychopharmacol. ج. 12 ع. 5: 316–21. DOI:10.1097/00004714-199210000-00004. PMID:1479048.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  56. ^ Fyer AJ (مارس 1987). "Discontinuation of Alprazolam Treatment in Panic Patients". Am J Psychiatry. benzo.org.uk. ج. 144 ع. 3: 303–8. PMID:3826428. مؤرشف من الأصل في 2019-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-10. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  57. ^ Risse SC (1990). "Severe withdrawal symptoms after discontinuation of alprazolam in eight patients with combat-induced posttraumatic stress disorder". The Journal of clinical psychiatry. ج. 51 ع. 5: 206–9. PMID:2335496. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  58. ^ Breier, A; Charney, Ds; Nelson, Jc (ديسمبر 1984). "Seizures induced by abrupt discontinuation of alprazolam". The American journal of psychiatry. ج. 141 ع. 12: 1606–7. PMID:6150649.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  59. ^ Noyes R, Perry PJ, Crowe RR؛ وآخرون (يناير 1986). "Seizures following the withdrawal of alprazolam". J. Nerv. Ment. Dis. ج. 174 ع. 1: 50–2. DOI:10.1097/00005053-198601000-00009. PMID:2867122. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  60. ^ Levy AB (1984). "Delirium and seizures due to abrupt alprazolam withdrawal: case report". J Clin Psychiatry. ج. 45 ع. 1: 38–9. PMID:6141159.
  61. ^ ا ب Haque W, Watson DJ, Bryant SG (1990). "Death following suspected alprazolam withdrawal seizures: a case report". Tex Med. ج. 86 ع. 1: 44–7. PMID:2300914.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  62. ^ Schatzberg، Alan (2003). Manual of Clinical Psychopharmacology. Washington, DC: American Psychiatric Pub. ص. 328–331. ISBN:1-58562-209-5. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |coauthor= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (مساعدة)
  63. ^ Higgitt, A; Fonagy, P; Lader, M (1988). "The natural history of tolerance to the benzodiazepines". Psychological medicine. Monograph supplement. ج. 13: 1–55. PMID:2908516.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  64. ^ Professor Heather Ashton (أغسطس 2002). "The Ashton Manual - Benzodiazepines: How They Work and How to Withdraw". مؤرشف من الأصل في 2019-05-07.
  65. ^ Hori A. (فبراير 1998). "Pharmacotherapy for personality disorders". Psychiatry and clinical neurosciences. ج. 52 ع. 1: 13–9. DOI:10.1111/j.1440-1819.1998.tb00967.x. PMID:9682928.
  66. ^ Gardner DL, Cowdry RW (يناير 1985). "Alprazolam-induced dyscontrol in borderline personality disorder". Am J Psychiatry. ج. 142 ع. 1: 98–100. PMID:2857071.
  67. ^ "Alprazolam". British National Formulary. 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-03. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  68. ^ mentalhealth.com (2007). "Alprazolam". مؤرشف من الأصل في 2019-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-03. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
  69. ^ "Xanax (Alprazolam) Drug Information: Uses, Side Effects, Drug Interactions and Warnings at RxList". USA: RxList.com. يوليو 2008. ص. 4. مؤرشف من الأصل في 2018-10-12.
  70. ^ García-Algar O (2007). "Confirmation of gestational exposure to alprazolam by analysis of biological matrices in a newborn with neonatal sepsis". Clinical toxicology (Philadelphia, Pa.). ج. 45 ع. 3: 295–8. PMID:17453885. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  71. ^ Oo CY (سبتمبر 1995). "Pharmacokinetics in lactating women: prediction of alprazolam transfer into milk". British journal of clinical pharmacology. ج. 40 ع. 3: 231–6. PMID:8527284. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  72. ^ DataBank, Inc (يوليو 2008). "Xanax (Alprazolam) Drug Information: Uses, Side Effects, Drug Interactions and Warnings at RxList". RxList. ص. 8. مؤرشف من الأصل في 2008-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-07.
  73. ^ ا ب "ALPRAZOLAM - ORAL (Xanax) side effects, medical uses, and drug interactions". MedicineNet. يوليو 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-07.
  74. ^ Kozená L (مايو 1995). "Vigilance impairment after a single dose of benzodiazepines". Psychopharmacology (Berl). ج. 119 ع. 1: 39–45. DOI:10.1007/BF02246052. PMID:7675948. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  75. ^ Chouinard G (2004). "Issues in the clinical use of benzodiazepines: potency, withdrawal, and rebound". J Clin Psychiatry. ج. 65 ع. Suppl 5: 7–12. PMID:15078112. مؤرشف من الأصل في 2018-05-12.
  76. ^ White, G; Gurley, Da (فبراير 1995). "Alpha subunits influence Zn block of gamma 2 containing GABAA receptor currents". Neuroreport. ج. 6 ع. 3: 461–4. DOI:10.1097/00001756-199502000-00014. PMID:7766843.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  77. ^ ا ب Greenblatt, Dj; Wright, Ce (يونيو 1993). "Clinical pharmacokinetics of alprazolam. Therapeutic implications". Clinical pharmacokinetics. ج. 24 ع. 6: 453–71. DOI:10.2165/00003088-199324060-00003. PMID:8513649.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  78. ^ Wang JS, DeVane CL (2003). "Pharmacokinetics and drug interactions of the sedative hypnotics" (PDF). Psychopharmacol Bull. ج. 37 ع. 1: 10–29. PMID:14561946. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-07-09.
  79. ^ "AD535DF9-6361-460D-9648-450A0A6F61CD.xml". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدةالوسيط |الفصل= تم تجاهله (مساعدة)، والوسيط |تاريخ الوصول بحاجة لـ |مسار= (مساعدة)
  80. ^ Back DJ (يونيو 1990). "Pharmacokinetic drug interactions with oral contraceptives". Clin Pharmacokinet. ج. 18 ع. 6: 472–84. DOI:10.2165/00003088-199018060-00004. PMID:2191822. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  81. ^ Griffiths RR, Wolf B (أغسطس 1990). "Relative abuse liability of different benzodiazepines in drug abusers". J Clin Psychopharmacol. ج. 10 ع. 4: 237–43. DOI:10.1097/00004714-199008000-00002. PMID:1981067.
  82. ^ Eric C (2006). "MR Findings of Alprazolam Injection into the Femoral Artery with Microembolization and Rhabdomyolysis". Radiology Case Reports. ج. 1 ع. 3. مؤرشف من الأصل (pdf) في 2016-03-13. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  83. ^ Sheehan MF, Sheehan DV, Torres A, Coppola A, Francis E (1991). "Snorting benzodiazepines". Am J Drug Alcohol Abuse. ج. 17 ع. 4: 457–68. DOI:10.3109/00952999109001605. PMID:1684083.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  84. ^ Soumerai SB, Simoni-Wastila L, Singer C؛ وآخرون (يوليو 2003). "Lack of relationship between long-term use of benzodiazepines and escalation to high dosages". Psychiatr Serv. ج. 54 ع. 7: 1006–11. DOI:10.1176/appi.ps.54.7.1006. PMID:12851438. مؤرشف من الأصل في 2012-03-19. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  85. ^ Walker, Bm; Ettenberg, A (أبريل 2003). "The effects of alprazolam on تفضيل المكان المشروطs produced by intravenous heroin". Pharmacology, biochemistry, and behavior. ج. 75 ع. 1: 75–80. DOI:10.1016/S0091-3057(03)00043-1. PMID:12759115.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  86. ^ MARCIA LANE (29 سبتمبر 2006). "Xanax, alcohol mix kills 2". USA: St. Augustine Record. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-10.
  87. ^ Wright State University and the University of Akron (يناير 2008). "OSAM - O- GRAM Highlights of Statewide Drug Use Trends" (PDF). USA: Ohio Government. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-10.
  88. ^ Detective Eladio M. Paez (15 يونيو 2008). "STATEMENT ON RAVES AND CLUB DRUGS TO THE SUBCOMMITTEE ON CRIME, CONGRESS OF THE UNITED STATES, HOUSE OF REPRESENTATIVES". USA: GOV House Judiciary. مؤرشف من الأصل في 2012-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-10.
  89. ^ "SURVEILLANCE OF DRUG ABUSE TRENDS IN THE STATE OF OHIO - A Report Prepared for the Ohio Department of Alcohol and Drug Addiction Services". USA: The Ohio Substance Abuse Monitoring Network. 31 يوليو 2001. مؤرشف من الأصل في 2012-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-10.
  90. ^ Ballenger, Jc (ديسمبر 1984). "Psychopharmacology of the anxiety disorders". The Psychiatric clinics of North America. ج. 7 ع. 4: 757–71. PMID:6151647.
  91. ^ Evans, Sm; Levin, Fr; Fischman, Mw (يونيو 2000). "Increased sensitivity to alprazolam in females with a paternal history of alcoholism". Psychopharmacology. ج. 150 ع. 2: 150–62. DOI:10.1007/s002130000421. PMID:10907668.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  92. ^ Streeter, Cc; Ciraulo, Da; Harris, Gj; Kaufman, Mj; Lewis, Rf; Knapp, Cm; Ciraulo, Am; Maas, Lc; Ungeheuer, M; Szulewski, S; Renshaw, Pf (مايو 1998). "Functional magnetic resonance imaging of alprazolam-induced changes in humans with familial alcoholism". Psychiatry research. ج. 82 ع. 2: 69–82. DOI:10.1016/S0925-4927(98)00009-2. PMID:9754450.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  93. ^ Ciraulo, Da; Sarid-Segal, O; Knapp, C; Ciraulo, Am; Greenblatt, Dj; Shader, Ri (يوليو 1996). "Liability to alprazolam abuse in daughters of alcoholics". The American journal of psychiatry. ج. 153 ع. 7: 956–8. PMID:8659624.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  94. ^ Ciraulo, Da; Barnhill, Jg; Greenblatt, Dj; Shader, Ri; Ciraulo, Am; Tarmey, Mf; Molloy, Ma; Foti, Me (سبتمبر 1988). "Abuse liability and clinical pharmacokinetics of alprazolam in alcoholic men". The Journal of clinical psychiatry. ج. 49 ع. 9: 333–7. PMID:3417618.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  95. ^ Vorma, H; Naukkarinen, Hh; Sarna, Sj; Kuoppasalmi, Ki (2005). "Predictors of benzodiazepine discontinuation in subjects manifesting complicated dependence". Substance use & misuse. ج. 40 ع. 4: 499–510. DOI:10.1081/JA-200052433. PMID:15830732.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  96. ^ Isbister GK, O'Regan L, Sibbritt D, Whyte IM (يوليو 2004). "Alprazolam is relatively more toxic than other benzodiazepines in overdose". Br J Clin Pharmacol. ج. 58 ع. 1: 88–95. DOI:10.1111/j.1365-2125.2004.02089.x. PMC:1884537. PMID:15206998.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  97. ^ Wolf BC, Lavezzi WA, Sullivan LM, Middleberg RA, Flannagan LM (2005). "Alprazolam-related deaths in Palm Beach County". Am J Forensic Med Pathol. ج. 26 ع. 1: 24–7. DOI:10.1097/01.paf.0000153994.95642.c1. PMID:15725773.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  98. ^ Rogers, Wo; Hall, Ma; Brissie, Rm; Robinson, Ca (يناير 1997). "Detection of alprazolam in three cases of methadone/benzodiazepine overdose". Journal of forensic sciences. ج. 42 ع. 1: 155–6. PMID:8988593.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  99. ^ Merck Manual (5 فبراير 2009). "alprazolam". Unbound Medicine. مؤرشف من الأصل في 2011-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  100. ^ "Benzodiazepine Names". non-benzodiazepines.org.uk. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-31.
  101. ^ "DEA, Drug Scheduling". DEA. مؤرشف من الأصل في 2009-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-31.
  102. ^ UK Gov (1991). "Misuse of Drugs Act 1971 (c. 38)". The UK Statute Law database. مؤرشف من الأصل في 2010-11-27.
  103. ^ International Narcotics Control Board (أغسطس 2003). "List of psychotropic substances under international control" (PDF). incb.org. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-07.
  104. ^ "Misuse Of Drugs (Amendment) Regulations". Irish Statute Book. Office of the Attorney General. 1993. مؤرشف من الأصل في 2015-01-30.
  105. ^ ____284.aspx Narkotikaklassade läkemedel نسخة محفوظة 19 فبراير 2020 على موقع واي باك مشينLäkemedelsverket "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)"نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
إخلاء مسؤولية طبية