أحمد الصفريوي
أحمد الصفريوي الملقب بــ لوتي المغربي[1]، ولد بفاس عام 1915 وتوفي بالرباط سنة 2004، يقال بأن أحمد الصفريوي أول كاتب مغربي باللغة الفرنسية قبل الكاتب الطنجاوي عبد القادر الشاط عن كتابه «فسيفساء باهتة»، الأمر الذي ينفيه الناقد «أحمد الفتوح»، حيث صدرت رواية «سبحة العنبر» (بالفرنسية: Chapelet d'ambre) لأحمد الصفريوي سنة 1949، أي 17 سنة بعد نشر رواية «فسيفساء باهتة» لعبد القادر الشاط، التي نشرت في باريس سنة 1932 والتي كتبها سنة 1930.[2] مسيرتههو أديب مغربي مشهور. ولد سنة 1915 بمدينة فاس، والداه من أصول أمازيغية وتحديدا من الأطلس المتوسط . نشأ في المدينة القديمة التي تظهر بكثافة في معظم أعماله. بدأ حياته المهنية كصحافي شاب في يومية «عمل الشعب» ثم ككاتب لمقالات تاريخية، ثم كقيم على «متحف الضحى»، ليعمل بعد سنة 1938 في إدارات حكومية للثقافة، التربية والسياحة في العاصمة المغربية الرباط. نشر أول رواية له بعنوان سبحة العنبر سنة 1949 ونال عنها جائزة المغرب الكبرى في الآداب، ليكون بذلك أول مغربي ينالها. توفي بالرباط سنة 2004 عن عمر يناهز 89 عاماً. الجوائز[3]
أعماله
انظر أيضامراجع
|