صحفي ومصور يذهبان لإجراء مقابلة تلفزيونية مع تشيوكو فوجيوارا، ممثلة منسية في السبعين من عمرها، كانت نجمة السينما الشعبية اليابانية. خلال اللقاء يهديها الصحفي وهو من أشد معجبيها مفتاحا صغيرا، لا أحد يعلم أين يفتح، لكنه سيفتح على الممثلة الباب لذكريات بعيدة بدءا بولادتها في عشرينيات القرن الماضي ثم طفولتها والتقاءها برجل في شبابها كانت تطارده المخابرات اليابانية، لكنه يختفي عنها لتقرر الانطلاق في رحلة البحت عنه لتمتد على طول الفيلم قصة حب لم يكتب لها أن تكتمل.[4]
الأدوار
تم تمثيل تشيوكو فوجيوارا خلال حياتها من قبل ثلاثة ممثلات: